المدرسة الرقمية العربية
مر عام كامل وبضعة أسابيع منذ تأكد الكوكب أن وباءً فتاكاً قد ضربه في كل تفصيلة من تفاصيل الحياة. صحيح أن قوة الضربة تراوحت بحسب عوامل اقتصادية واجتماعية وثقافية وديموغرافية، لكن يظل الضرر الأممي الواقع في مجال التعليم واحداً. استيقظ العالم ذات صباح ليجد أن درجة اتصاله بالشبكة العنكبوتية ومقدار إتاحتها وجاهزية أضلع التعليم من …