(العمل العربية): مؤتمر العمل العربي يعقد بالعاصمة مسقط آخر مارس المقبل

وافق مجلس إدارة منظمة العمل العربية في ختام أعمال دورته الـ 29 بالقاهرة، على مشروع جدول أعمال الدورة 48 لمؤتمر العمل العربي 2021، وأحالته إلى الدورة 47 لمؤتمر العمل العربي المقرر عقده بالعاصمة مسقط بسلطة عمان، خلال الفترة من 30 مارس إلى 6 إبريل 2020 مع التوصية بإقرار.

تضمن مشروع جدول الأعمال، تقرير المدير العام لمكتب العمل العربي، والنظر في قرارات وتوصيات مجلس الادارة، ومتابعة تنفيذ قرارات مؤتمر العمل العربي السابق، المسائل المالية والإدارية ، وتطبيق اتفاقيات وتوصيات عربية العمل العربية، ومذكرة المدير العام لمكتب العمل العربي حولا الدورة 110 لمؤتمر العمل الدولي جنيف يونيو2021.

كما تضمن المشروع بندا فنيا حول الذكاء الاصطناعي وأنماط العمل الجديدة، وبندا فنيا حول رقمنة أنظمة الحماية الاجتماعية وحوكمتها، وتحديد مكان وجدول أعمال ال دورة 49 لمؤتمر العمل العربي 2022.

ووافق المجلس، بمشاركة محمد سعفان وزير القوي العاملة، وبحضور مريم عقيل هاشم وزيرة الشئون الاجتماعية، والدولة للشئون الاقتصادية بدولة الكويت، رئيس مجلس إدارة المنظمة وأعضاء المجلس من الوزراء، ممثلي أصحاب الأعمال والعمال، وفايز المطيري مدير عام المنظمة- على الاقتراح المقدم من مكتب العمل العربي بشأن تنظيم منتدى  عربي خلال الربع الأخير من 2020 تحت عنوان الاقتصاد الرقمي وأسواق عربية العمل العربية .. الرهانات المستقبلية.. تحت شعار (كن مستعداً Be Ready) وتكليف مكتب العملالعربي بالتواصل مع أطراف الإنتاج في البلدان العربية والمنظمات العربية والإقليمية والدولية لتنفيذ هذا المنتدى.

المصدر: بوابة الأهرام

Share on facebook
Share on twitter
Share on linkedin
Share on whatsapp
Share on email

أحدث​ المقالات

القائد والقيادة ونجاح الأعمال

تعد القيادة الأساس في نجاح واستدامة جميع الأعمال المؤسسية الربحية وغير الربحية. القائد الناجح يفوض السلطة وينمي اتخاذ القرارات في الموظفين بشرط أن يكونوا على

تفاصيل »

في زمن تتحول فيه الأفكار إلى ثروات، والعقول إلى سلع يتم تداولها في بورصات خفية… فمن سيكون السيد الجديد لعصر الاقتصاد المعرفي؟

الاقتصاد المعرفي.. حين تصبح العقول هي الثروة الجديدة: نعيش اليوم فيما يعرف بـ «عالم الاقتصاد المعرفي»، عالم تتسارع فيه الخطى وتنقلب فيه الموازين حتى بات

تفاصيل »

النجاة في عالم إداري سريع التغير

في بيئة إدارية تتغير بسرعة غير مسبوقة، لم يعد البقاء مرهوناً بالكفاءة التقليدية وحدها، بل بقدرة المؤسسات وقادتها على التكيف السريع والابتكار المستمر، ويشهد العالم

تفاصيل »