مدرسة العملية الإدارية

تنظر إلى طبيعة الإدارة كعملية تستهدف تحقيق أداء مجموعة من الأنشطة والوظائف الإدارية الأساسية يقوم بها أعضاء في المنظمة يتميزون عن الأعضاء الآخرين الذين يتولون بدورهم عملية التنفيذ. تقوم فلسفة المدرسة على تحليل العملية الإدارية، ووضعها في إطار نظري، وتعريف مبادئها ومن ثم بناء نظرية إدارية. وهي تنظر إلى مبادىء الإدارة من وجهة نظر شمولية، بمعنى أن هذه المبادىء يمكن تطبيقها في كافة المنظمات وعلى أي مستوى بغض النظر عن طبيعة العمل الذي تعمل في إطاره، ولكنها لا تتجاهل دور البيئة. وتستقي هذه المدرسة جذورها من أفكار هنري فايول وتلاميذه.

Share on facebook
Share on twitter
Share on linkedin
Share on whatsapp
Share on email

أحدث​ المقالات

في زمن تتحول فيه الأفكار إلى ثروات، والعقول إلى سلع يتم تداولها في بورصات خفية… فمن سيكون السيد الجديد لعصر الاقتصاد المعرفي؟

الاقتصاد المعرفي.. حين تصبح العقول هي الثروة الجديدة: نعيش اليوم فيما يعرف بـ «عالم الاقتصاد المعرفي»، عالم تتسارع فيه الخطى وتنقلب فيه الموازين حتى بات

تفاصيل »

النجاة في عالم إداري سريع التغير

في بيئة إدارية تتغير بسرعة غير مسبوقة، لم يعد البقاء مرهوناً بالكفاءة التقليدية وحدها، بل بقدرة المؤسسات وقادتها على التكيف السريع والابتكار المستمر، ويشهد العالم

تفاصيل »

استراتيجيات لجذب الاستثمارات وتعزيز التنمية الاقتصادية المستدامة

في‭ ‬بيئة‭ ‬اقتصادية‭ ‬عالمية‭ ‬تتسم‭ ‬بالتنافسية‭ ‬والتغير‭ ‬السريع،‭ ‬لم‭ ‬يعد‭ ‬جذب‭ ‬الاستثمارات‭ ‬الدولية‭ ‬خيارًا‭ ‬تنمويًا،‭ ‬بل‭ ‬ضرورة‭ ‬استراتيجية‭ ‬لتحقيق‭ ‬الاستدامة‭ ‬الاقتصادية‭ ‬وتعزيز‭ ‬مكانة‭ ‬الدول‭ ‬على‭

تفاصيل »